بـــــحــــــر الرومنسية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

بـــــحــــــر الرومنسية

منتدى بحــــــر الرومنسية للصبايا
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مـــــــــــا كتب عن فلسطين

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
امير مدينة الغرام
المــــــدير الـــــعــــام
المــــــدير الـــــعــــام
امير مدينة الغرام


ذكر
عدد الرسائل : 82
العمر : 31
المدينه : رفح
العمل/الترفيه : طالـــــب
المزاج : رومنسى على الاخر
تاريخ التسجيل : 22/04/2008

مـــــــــــا كتب عن فلسطين Empty
مُساهمةموضوع: مـــــــــــا كتب عن فلسطين   مـــــــــــا كتب عن فلسطين Icon_minitimeالسبت أبريل 26, 2008 3:07 am

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

فلسطين.. كيف الأقلام لا تلاحقها..؟؟

اليوم سأجمع أكبر قدر من الأقلام الفلسطينية.. والعربية التي خطت صوراً مبدعة في سماء فلسطين المباركة..

وأتمنى تفاعلاً بسيطاً.. مع قداسة.. المساجد.. والكنائس.. والبيوت المهدمة التي تحتويها هذه الأرض الشريفة..

شعراء فلسطين..


**محمود درويش** :


(1) القتيل رقم 18


غابةُ الزيتون كانت مرةً خضراءَ
كانت.. والسماءْ
غابةً زرقاء.. كانت يا حبيبي
ما الذي غيَّرها هذا المساء?
.. .. ..
أوقَفُوا سيارةَ العمال في منعطف الدربِ
وكانوا هادئين
وأدارونا إلى الشرق.. وكانوا هادئين
.. .. ..
كان قلبي مَرَّةً عصفورةً زرقاءَ.. يا عش حبيبي
ومناديلك عندي، كلها بيضاء، كانت يا حبيبي
ما الذي لطّخها هذا المساء?
أنا لا أفهم شيئًا يا حبيبي!
.. .. ..
أوقفوا سيارة العمّال في منتصف الدربِ
وكانوا هادئين
وأدارونا إلى الشرق.. وكانوا هادئين
.. .. ..
لكَ مني كلُّ شيء
لكَ ظل لك ضوء
خاتم العرس، وما شئتَ
وحاكورة زيتون وتينِ
وسآتيكَ كما في كل ليلهْ
أدخل الشبّاكَ، في الحلُمِ، وأرمي لَكَ فُلَّه
لا تلمني إن تأخرتُ قليلاً
إنهم قد أوقفوني
غابة الزيتون كانت دائمًا خضراء
كانت يا حبيبي
إن خمسين ضحيَّهْ
جعلتها في الغروب..
بركةً حمراء.. خمسين ضحيَّهْ
يا حبيبي.. لا تلمني..
قتلوني.. قتلوني..
قتلوني..


(2) النزول من الكرمل


ليوم يجدّد لي موعدي، قلت للكرمل: الآن أمضي.
و ينشر البحر بين السماء و مدخل جرحي
و أذهب في أفّق ينحني فوقنا، و يصلّي
لنا ،أو يكسّرنا. هذه الأرض تشبهنا
حين نأتي إليها. و تشبهنا حين نذهب عنها.
تركت ورائي ملامحها، و اسمها كان يمشي أمامي
يسمي ملامحها و انفجاري. تركت سرير الولادة
تركت ضريحا معدا لأي كلام..
تركت التي أوجعتها ذراعي. تركت التي أوجعتني يداها.
تفتّش عن عاشق بعد خمس دقائق من هجرتي
ليوم يجدّد لي موعدي، قلت للكرمل: الآن أمضي.
تمرّ الرصاصة فوق جبيني، و تجمعني مثلما تجمع القبلة
الشفتين
و تولد رمّانة في الضخور التي دجّنتني، و تجعلني عاشقين
بعيدا.. بعيدا.
و ينتشر البحر بين السماء و مدخل جرحي
تخيّلت أنك متّكئي
و سئمت العلاقة بين المسامير و الخشبه
و حين ترجلت عن قمّة الرمح و الجرح أمسكت شيئا
فكان حذاء الحرس
يكلمني هابطا هابطا..
منذ ذاك النهار المبكر أبحث عن موطىء القدمين
و أتبع نهرا، و لا أتبع الموج
هل أسترد زفيري!.
يقاسمني عسكريّ جراحي
و يحرسها كي ينال وساما
و يمنعني من مواصلة الموت، يأخذ نصف جراحي
و يترك نصفا لأمن الأمم.
يهزّ أصابع كفيّ
فتسقط ذكرى.
رصاص قديم.
صنوبرة.
ثمر فاسد.
تهمة.
أسئلة
يفتّش كفّي ثانية، فيصادر حيفا التي هرّبت سنبلة
و يا أيّها الكرمل،
الآن تقرع أجراس كل الكنائس
و تعلن أنّ مماتي المؤقّت لا ينتهي دائما، أو ينتهي مرّة،
أيّها الكرمل، الآن تأتي إليك العصافير من ورق
كنت لا فرق بين الحصى و العصافير .
و الآن بعث المسيح يؤجّل ثانية
أيّها الكرمل، الآن تبدأ عطلة كل المدارس
و تنشدني الآن فيروز
و الآن نأخذ أنبوبة من حبوب تسيل الدموع ،
فنبكي على جبل طائر
أيّها الكرمل، الآن يجعلني ضابط آخر عرضة للخلود !
بعدنا عن الشجر. البحر فاصلة بيننا
و ها نحن بين الطهارة و الإثم شيئان يلتحمان و ينفصلان
كأن الأحبّة دائرة من طباشير
قابلة للفناء و قابلة للبقاء.
و ها نحن نحمل ميلادنا مثلما تحمل المرأة العاقر الحلما
و ها أنت مئذنة الله حينا
و قبّعة لجنود المظلاّت حينا
و ها أنت يا كرملي كلّما
جرّدتني الحروب من الأرض أعطيتني حلما.
و ها أنا أعلن أن الزمان تغيّر:
كانت صنوبرة تجعل الله أقرب
و كانت صنوبرة تجعل الجرح كوكب
و كانت صنوبرة تنجب الأنبياء
و تجعلني خادما فيهم
أيّها الكرمل المتشعب في كل جسمي
لماذا تحملني كل هذي المسافات
و البحر فاصلة بيننا؟
أوقفتني قتاة معبّأة بالدوالي
و كانت تغنّي على طرق الشام:
يا ليت دالية واحدة
لم تسافر معي.. فأعود إليها
قبّلتني فتاة لأني لفظت اسم كرملها في مكبرّ صوت،
فجاءت إلى فندقي لتقول"أحبّك"، و التجأت
لاسمه في ذراعي
_و ماذا يقول الجبل؟
بكى قصب في الغدير
و كان الغدير مرايا
فلم ينطبق الجبل
_و هل رحلوا؟
تصببت الريح من جبهتي
فمسحت الرياح كما تمسحين العرق ..
تذكرت أني نهضت صباحا
و كانت شهادة ميلاد أمي قابلة للنقاش
و كانت أناشيد أهلي العرب
ترتب أمتعة اللاجئين .
و تبني جسور العبور .
و صارت فلسطين أقرب .
فاختلف اللاجئون على موسم القمح و البرتقال
أوقفتني فتاة معبأة بالدوالي
و كانت تغّي على طرق الشام
ياليت دالية واحدة
لم تسافر معي.. فأعود إليها
و سافرت _
يا أيّها الكرمل .البحر. و العشب. و النار
يا ضخرة الفرح العائمة
و صمّمت جلدي قميصا لأخفي آثار طعنتك النادمة
فأنكرني العسكريّ
و كنت على باب أمي هناك أنادي دمشق
فتسمع نبض دمي حفيف صنوبرك المبتعد
و تغسلني دجلة الخير حين أموت من الوجد شوقا إلى
أرض بابل .
و ها أنذا الآن
حين دخلت إلى الجامع الأموي تساءل أهل دمشق:
من العاشق المغترب؟
و كانت مياه الفرات و نافورة النيل تحذف آثار زنزانتي
عن ضلوعي
و حين وقفت على النيل يوما و شاطيء دجلة يوما
تساءل كل الذين رأوا دهشتي
من السائح المغترب ؟!
تركت الحبيبة _لم أنسها_ في غروب الشجر
تطرّز من زبد البحر منديلها و ضمادي
توهمت أنّ السموات أبعد من يدها عن جبيني
و أوهمّتها أن قلبي يصل
و أن يدي تنتقل
إلى جثّة ضائعة
تركت الحبيبة _لم أنسها_ عند سفح الجبل
تعير العصافير ألوانها
و كانت يداها ينابيع من كل لون و ما اشتق منه
و لكنني كنت أشعر أن الينابيع كانت معرّضة للجفاف
و أنّ فمي ينتقل
إلى لغة ثانية
تركت الحبيبة لم أنسها
تركت الحبيبة
تركت ..
أحبّ البلاد التي سأحب
أحب النساء اللواتي أحب
و لكن غصنا من السرو في الكرمل الملتهب
يعادل كل خصور النساء
و كلّ العواصم
أحبّ البحار التي سأحبّ
أحبّ الحقول التي سأحبّ
و لكنّ قطرة ماء على ريش قبرّة في حجارة حيفا
تعادل كل البحار
و تغلسني من ذنوبي التي سوف أرتكب
أدخلوني إلى الجنه الضائعة
سأطلق صرخة ناظم حكمت
آه.. يا وطني !..


(3) بطاقة هوية


!سجِّل
أنا عربي
ورقمُ بطاقتي خمسونَ ألفْ
وأطفالي ثمانيةٌ
وتاسعهُم.. سيأتي بعدَ صيفْ!
فهلْ تغضبْ؟
***
!سجِّلْ
أنا عربي
وأعملُ مع رفاقِ الكدحِ في محجرْ
وأطفالي ثمانيةٌ
أسلُّ لهمْ رغيفَ الخبزِ،
والأثوابَ والدفترْ
من الصخرِ
ولا أتوسَّلُ الصدقاتِ من بابِكْ
ولا أصغرْ
أمامَ بلاطِ أعتابكْ
فهل تغضب؟
***
!سجل
أنا عربي
أنا إسمٌ بلا لقبِ
صبورٌ في بلادٍ كلُّ ما فيها
يعيشُ بفورةِ الغضبِ
جذوري...
قبلَ ميلادِ الزمانِ رستْ
وقبلَ تفتّحِ الحقبِ
وقبلَ السّروِ والزيتونِ
.. وقبلَ ترعرعِ العشبِ
أبي.. من أسرةِ المحراثِ
لا من سادةٍ نجبِ
وجدّي كانَ فلاحاً
بلا حسبٍ.. ولا نسبِ!
يعلّمني شموخَ الشمسِ قبلَ قراءةِ الكتبِ
وبيتي كوخُ ناطورٍ
منَ الأعوادِ والقصبِ
فهل ترضيكَ منزلتي؟
أنا إسمٌ بلا لقبِ!
***
!سجل
أنا عربي
ولونُ الشعرِ.. فحميٌّ
ولونُ العينِ.. بنيٌّ
وميزاتي:
على رأسي عقالٌ فوقَ كوفيّه
وكفّي صلبةٌ كالصخرِ
تخمشُ من يلامسَها
وعنواني:
أنا من قريةٍ عزلاءَ منسيّهْ
شوارعُها بلا أسماء
وكلُّ رجالها في الحقلِ والمحجرْ
فهل تغضبْ؟
***
!سجِّل
أنا عربي
سلبتَ كرومَ أجدادي
وأرضاً كنتُ أفلحُها
أنا وجميعُ أولادي
ولم تتركْ لنا.. ولكلِّ أحفادي
سوى هذي الصخورِ..
فهل ستأخذُها
حكومتكمْ.. كما قيلا؟!! إذن!
سجِّل.. برأسِ الصفحةِ الأولى
أنا لا أكرهُ الناسَ
ولا أسطو على أحدٍ
ولكنّي.. إذا ما جعتُ
آكلُ لحمَ مغتصبي
حذارِ.. حذارِ.. من جوعي
ومن غضبي!!


(4) يوميات جرح فلسطيني


-1-
نحن في حلٍّ من التذكار
فالكرمل فينا
وعلى أهدابنا عشب الجليلِ
لا تقولي: ليتنا نركض كالنهر إليها،
لا تقولي!
نحن في لحم بلادي... وَهْيَ فينا!

-2-
لم نكن قبلَ حزيران كأفراخ الحمام
ولذا، لم يتفتَّتْ حبنا بين السلاسلْ
نحن يا أُختاه، من عشرين عام
نحن لا نكتب أشعاراً،
ولكنا نقاتل

-3-
ذلك الظل الذي يسقط في عينيك
شيطان إله
جاء من شهر حزيران
لكي يعصب بالشمس الجباهْ
إنه لون شهيد
إنه طعم صلاهْ
إنه يقتل أو يحيي،
وفي الحالين! آه !

-4-
أوَّلُ الليل على عينيك، كان
في فؤادي، قطرةً من آخر الليل الطويل
والذي يجمعنا، الساعة، في هذا المكان
شارعُ العودة
من عصر الذبول.

-5-
صوتك الليلةَ،
سكينٌ وجرحٌ وضمادُ
ونعاس جاء من صمت الضحايا
أين أهلي؟
خرجوا من خيمة المنفى، وعادوا
مرة أُخرى سبايا!

-6-
كلمات الحب لم تصدأ، ولكن الحبيبْ
واقعٌ في الأسر – يا حبي الذي حمَّلني
شرفاتٍ خلعتها الريحُ...
أعتابَ بيوت
وذنوب.
لم يسع قلبي سوى عينيك،
في يوم من الأيام،
والآن اغتنى بالوطن!

-7-
وعرفنا ما الذي يجعل صوت القُبَّرةْ
خنجراً يلمع في وجه الغزاة
وعرفنا ما الذي يجعل صمت المقبرةْ
مهرجاناً... وبساتين حياة!

-8-
عندما كنت تغنين، رأيت الشرفات
تهجر الجدران
والساحة تمتد إلى خصر الجبلْ
لم نكن نسمع موسيقى،
ولا نبصر لون الكلمات
كان في الغرفة مليون بطل!

-9-
في دمي، من وجهه، صيفٌ
ونبض مستعارُ.
عدتُ خجلان إلى البيت،
فقد خرَّ على جرحي... شهيدا
كان مأوى ليلة الميلاد
كان الانتظار
وأنا أقطف من ذكراه... عيدا!

-10-
الندى والنار عيناه،
إذا ازددت اقتراباً منه غنَّى
وتبخرت على ساعده لحظة صمت، وصلاه
آه سميه كما شئت شهيدا
غادر الكوخ فتى
ثم أتى، لما أتى
وجه إله!

-11-
هذه الأرض التي تمتصُّ جلد الشهداءْ
تَعِدُ الصيف بقمح وكواكبْ
فاعبديها!
نحن في أحشائها ملح وماء
وعلى أحضانها جرح... يحارب

-12-
دمعتي في الحلق، يا أُخت،
وفي عينيَّ نار
وتحررت من الشكوى على باب الخليفة
كل من ماتوا
ومن سوف يموتون على باب النهار
عانقوني، صنعوا مني... قذيفة!

-13-
منزل الأحباب مهجور،
ويافا تُرجمتْ حتى النخاع
والتي تبحث عني
لم تجد مني سوى جبهتها
أ ُتركي لي كل هذا الموت، يا أخت.
أ ُتركي هذا الضياع
فأنا أضفره نجماً على نكبتها

-14-
آه يا جرحي المكابر
وطني ليس حقيبة
وأنا لست مسافر
إنني العاشق، والأرض حبيبةْ!

-15-
وإذا استرسلت في الذكرى!
نما في جبهتي عشب الندمْ
وتحسرت على شيئ بعيدْ
وإذا استسلمت للشوق،
تَبَنَّيْتُ أساطير العبيد
وأنا آثرت أن أجعل من صوتي حصاة
ومن الصخر نغم!

-16-
جبهتي لا تحمل الظل،
وظلي لا أراه
وأنا أبصق في الجرح الذي
لا يشغل الليل جباه!
خبئي الدمعة للعيد
فلن نبكي سوى من فرح
وَلْنُسَمِّ الموت في الساحة
عرساً... وحياه!

-17-
وترعرعتُ على الجرح، وما قلت لأمي
ما الذي يجعلها في الليل خيمةْ
أنا ما ضيَّعتُ ينبوعي وعنوانيَ واسمي
ولذا أبصرت في أسمالها
مليون نجمةْ!

-18-
رايتي سوداءُ،
والميناء تابوتٌ
وظهري قنطرةْ
يا خريف العلم المنهار فينا
يا ربيع العالم المولود فينا
زهرتي حمراءُ،
والميناء مفتوح،
وقلبي شجرهْ!

-19-
لغتي صوت خرير الماء
في نهر الزوابعْ
ومرايا الشمس والحنطة
في ساحة حربِ
ربما أخطأت في التعبير أحياناً
ولكنْ كنت – لا أخجل – رائع
عندما استبدلت بالقاموس قلبي!

-20-
كان لا بد من الأعداء
كي نعرف أنا توأمان!
كان لا بد من الريح
لكي نسكن جذع السنديان!
ولو أن السيد المصلوب لم يكبر على عرش الصليب
ظل طفلاً ضائع الجرح... جبان.

-21-
لك عندي كلمهْ
لم أقلها بعد،
فالظل على الشرفة يحتل القمرْ
وبلادي ملحمةْ
كنت فيها عازفاً... صرت وترْ!

-22-
عالِمُ الآثار مشغول بتحليل الحجارةْ
إنه يبحث عن عينيه في ردم الأساطير
لكي يثبت أني:
عابر في الدرب لا عينين لي!
لا حرف في سفر الحجارةْ!
وأنا أزرع أشجاري، على مهلي،
وعن حبي أغني!

-23-
غيمة الصيف التي... يحملها ظهر الهزيمةْ
عَلَّقَتْ نسل السلاطين
على حبل السراب
وأنا المقتول والمولود في ليل الجريمةْ
هاأنا ازددت التصاقاً... بالتراب!

-24-
آن لي أن أبدل اللفظة بالفعل، وآنْ
ليَ أن أثبت حبي للثرى والقُبَّرةْ
فالعصا تفترس القيثار في هذا الزمان
وأنا أصفَرُّ في المرآة،
مذ لاحت ورائي شجرةْ!



يتبع..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سفيرة الاحلام
عضو جديد
عضو جديد
سفيرة الاحلام


انثى
عدد الرسائل : 12
العمر : 32
المدينه : رفح الصمووووود
العمل/الترفيه : برنسيسة
المزاج : فايقة ورايقة
تاريخ التسجيل : 27/04/2008

مـــــــــــا كتب عن فلسطين Empty
مُساهمةموضوع: رد: مـــــــــــا كتب عن فلسطين   مـــــــــــا كتب عن فلسطين Icon_minitimeالأحد أبريل 27, 2008 1:50 am

فلسطين بقلوبنا طبعا
تسلم عالكلمات الرائعة والمواضيع الاروع
تقبل مروري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاشقة حودة
عضو مميز
عضو مميز
عاشقة حودة


انثى
عدد الرسائل : 116
العمر : 30
المدينه : رفح
العمل/الترفيه : طالبـــــــة
المزاج : رايقة
تاريخ التسجيل : 26/04/2008

مـــــــــــا كتب عن فلسطين Empty
مُساهمةموضوع: رد: مـــــــــــا كتب عن فلسطين   مـــــــــــا كتب عن فلسطين Icon_minitimeالثلاثاء أبريل 29, 2008 8:26 am

حلو يسلمو واكيييييييييد فلسطين بقلوبنا والله قمرانت
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مـــــــــــا كتب عن فلسطين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
بـــــحــــــر الرومنسية :: منتديات بحر الرومانسية الأدبية والشعرية :: صوتيات و مرئيات أدبية-
انتقل الى: